كشفت صحيفة جزائرية أنه تم العثور على نسخة أصلية للتوراة مكتوبة بالعبرية في إحدى زوايا مدينة القدس بالقرب من المسجد الأقصى وعلى بعد مسافة قليلة من حفريات هيكل "سليمان" تحتوي على آيات تذكر اسم النبي محمد (ص ).
وذكرت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية في عددها الصادر يوم الأحد أن "الدوائر السياسية والجماعات الدينية في إسرائيل اهتزت الأسبوع الماضي على وقع أكبر اكتشاف عرفه تاريخ اليهود المحفوف بالتحريف والتخريف في الكتب المقدسة لخدمة (الدولة الوهمية) وشعب الله المزيف".
وأضافت الصحيفة أنه "جاءت المعجزة الإلهية لتُحبط عزائمهم وترد مزاعمهم بالعثور على نسخة أصلية للتوراة مكتوبة بالعبرية في إحدى زوايا مدينة القدس بالقرب من المسجد الأقصى يرجح - حسب مصادر مطّلعة – أنها تعود إلى القرن الثاني ميلادي، وهي الأقدم على الإطلاق".
ونقلت الصحيفة عن "راديو إسرائيل" أن "عمالا إسرائيليين عثروا عليها منقوشة على الجلد المقوى في إحدى حفريات الأشغال وسلّموها إلى الجهات الأمنية العاملة في القدس، التي حوّلت المخطوط إلى كبير حاخامات إسرائيل، الذي يشغل منصب رئيس هيئة الدير اليهودية يدعى العيازر شمعون بمعية خبراء آثار أكدوا صحتها".
وأوضحت الصحيفة أنها حصلت على مضمونها بحسب ما تم نشره في مركز ملتقى الديانات المتواجد في سان فرانسيسكو الأمريكية حيث "قام ثلاثة (حاخامات) من عرب اليهود بترجمتها إلى اللغة العربية".
سيريانيوز
وذكرت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية في عددها الصادر يوم الأحد أن "الدوائر السياسية والجماعات الدينية في إسرائيل اهتزت الأسبوع الماضي على وقع أكبر اكتشاف عرفه تاريخ اليهود المحفوف بالتحريف والتخريف في الكتب المقدسة لخدمة (الدولة الوهمية) وشعب الله المزيف".
وأضافت الصحيفة أنه "جاءت المعجزة الإلهية لتُحبط عزائمهم وترد مزاعمهم بالعثور على نسخة أصلية للتوراة مكتوبة بالعبرية في إحدى زوايا مدينة القدس بالقرب من المسجد الأقصى يرجح - حسب مصادر مطّلعة – أنها تعود إلى القرن الثاني ميلادي، وهي الأقدم على الإطلاق".
ونقلت الصحيفة عن "راديو إسرائيل" أن "عمالا إسرائيليين عثروا عليها منقوشة على الجلد المقوى في إحدى حفريات الأشغال وسلّموها إلى الجهات الأمنية العاملة في القدس، التي حوّلت المخطوط إلى كبير حاخامات إسرائيل، الذي يشغل منصب رئيس هيئة الدير اليهودية يدعى العيازر شمعون بمعية خبراء آثار أكدوا صحتها".
وأوضحت الصحيفة أنها حصلت على مضمونها بحسب ما تم نشره في مركز ملتقى الديانات المتواجد في سان فرانسيسكو الأمريكية حيث "قام ثلاثة (حاخامات) من عرب اليهود بترجمتها إلى اللغة العربية".
سيريانيوز